خلف الخروج الأخير للمجاهد لخضر بورقعة من السجن جدلا واسعا لدى الأوساط الجماهيرية على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي إذ ذهب المدونين إلى تذكير القنوات الجزائرية يوم إتهموا المجاهد لخضر بورقعة بإنتحاله لشخصية أخيه و تم نشر أخبار تفيد بأن المجاد لخضر بورقعة ليس بالمجاهد إطلاقا.
في حين شهد الافراج الأخير للخضر بورقعة أخبار من نفس القنوات التلفزيونية الجزائرية واصفين إياه بالمجاهد و هذا ما سماه المدونين على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي بالنفاق الاعلامي .
بقام: مهدي بن عبيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق